اللافندر :
يستخدم منقوع اللافندر كغسول للفم لتطهيره وتعطيره.. كما يدخل في تركيب العديد من
كريمات العناية بالبشرة نظرا لتأثيره المليّن والمعطّر للبشرة.. ولنفس هذا الغرض
يستخدم في عمل الحمامات. وكما هو معروف يدخل اللافندر في صناعة الكثير من
الروائح.
الورد :يذكر أن زراعة الورد عرفت لأول مرة في إيران القديمة.. وكان أول الألوان التي
عرف بها هو اللون الأحمر.. ثم انتشرت زراعته بعد ذلك على يد الإغريق والرومان..
أما الزيت العطري للورد فقد عرف لأول مرة في القرن السادس عشر. يدخل زيت الورد في
العديد من مستحضرات التجميل.. كما يعتبر ماء الورد والذي يستخرج من بتلات الزهور غسولا ممتازا
للفم وعلاجا لتشققات الجلد. كما يستخدم ماء الورد أو زيت الورد في عمل الحمامات
المنعشة والمجمّلة للبشرة.
الحصالبان :عرف عشب الحصالبات منذ قديم الزمن.. فيذكر أن الطلاّب الإغريق كانوا ينثرونه على
رؤوسهم لاعتقادهم بأنه مقو للذاكرة ! يدخل عشب الحصالبان في تحضير العديد من
مستحضرات التجميل مثل الروائح وغشول الشعر ومضادات القشر.. كما يستعمل على وجه
الخصوص في عمل حمامات بخار الوجه وحمامات القدمين.
المريمية :
تستخدم المريمية في عمل غسول الفم كما. تدخل في تحضير بعض أنواع الصابون والعطور
وغيرها من مستحضرات التجميل.. كما تدخل في عمل صبغات الشعر حيث تصبغ الشعر الرمادي
( الشايب ) بلون غامق. كما يتميز هذا العشب بأن له مفعولا منشطا لفروة الرأس
ومغذ للشعر.
البابونج :نظرا لمفعوله المجمّل للبشرة يدخل البابونج في عمل القناعات والكريمات.. ويضاف
منقوع البابونج لحمامات الماء. كما أنه يساعد على زوال حبوب الوجه ويقاوم تهيج
الجلد.
الزعتر :يستخدم منقوع الزعتر لتقوية الشعر ومنع سقوطه. كما يستخدم ظاهريا في عمل
كمادات لعلاج تشقق حلمة الثدي [يحضر المنقوع بنسبة ملعقة صغيرة من الزعتر لكل فنجان
ماء مغلي ] كما يستخدم الزعتر كمادة مطهرة للفم ويدخل في صناعة معاجين الأسنان.
abd el wahde